«وفتح البابَ ودخل، وخلفه دخلَت «ريما» وأغلقت الباب، ووقفا لحظاتٍ في الظلام يستمعان … لم يكن هناك صوتٌ في المنزل، ومد «باسم» يدَه يبحث عن مِفتاح النور، ولكن قبل أن تصل يدُه إلى المفتاح كان ضوءٌ قوي قد غمر المكان وبهَر عيونَهما … وسمعا صوتًا يقول: «كنتُ متأكدًا أنك ستعود!»»